جميع بني البشر خطائين, هكذا خلقنا ربنا جل وعلا وهذه هي فطرتنا التي فطرنا عليها نخطأ ونخطأ
ولكن الخطأ بحد ذاته ليس عيبا
العيب هو أن نرى أخطائنا دون أن نحاول اصلاحها
وبرأي الخطوة الاولى ليصحح كل منا خطأه هي أن يعترف بوجود هذا الخطأ
فلا يمكن لأيٍّ كان أن يصحح خطأً لا يعترف به
كثيراً ما نصطدم في واقع حياتنا المعاش بصخرة التكبر أو بجدار "الأنا" الذي يمنعنا من الإعتراف بأخطائنا
إضافةً إلى أنه هناك أسباب اجتماعية ونفسية
تحول دون ذلك الإعتراف
ما الحلُّ إذن !!!!؟
هنا
نعترف بأخطائنا هنا في "مسرح المدينة " حيث لا تأثيرات سلبية للإعتراف بل كل التاثيرات إجابية على ما أعتقد
وهنا لابد لنا من أن نسأل أنفسنا سؤالاً غاية في الأهمية
ما هي نوع الأخطاء التي يمكننا الإعتراف بها وما هي الخطوط الحمر التي تضع حدودا لذلك؟؟
أعتقد أنه يمكننا أن نعترف بأخطائنا بحق ذواتنا وبحق أصدقائنا بحق ربنا عز وجل بحق أهلنا بحق أي كان فلا تحديد لنوع الأخطاء
كما أنه لا خطوط حمر في الموضوع فميزة الموضوع أنه يلغي الخطوط الحمر
الإعتراف بالخطأ قد يولد راحةً نفسيةً بعد شقاءٍ نفسي لم نعرف سبباً له
هيا بنا أيها الإخوة والأصدقاء
نبدأ خطوة جديدة على طريق الرقي بأخلاقنا نحو الأفضل
ولكن الخطأ بحد ذاته ليس عيبا
العيب هو أن نرى أخطائنا دون أن نحاول اصلاحها
وبرأي الخطوة الاولى ليصحح كل منا خطأه هي أن يعترف بوجود هذا الخطأ
فلا يمكن لأيٍّ كان أن يصحح خطأً لا يعترف به
كثيراً ما نصطدم في واقع حياتنا المعاش بصخرة التكبر أو بجدار "الأنا" الذي يمنعنا من الإعتراف بأخطائنا
إضافةً إلى أنه هناك أسباب اجتماعية ونفسية
تحول دون ذلك الإعتراف
ما الحلُّ إذن !!!!؟
هنا
نعترف بأخطائنا هنا في "مسرح المدينة " حيث لا تأثيرات سلبية للإعتراف بل كل التاثيرات إجابية على ما أعتقد
وهنا لابد لنا من أن نسأل أنفسنا سؤالاً غاية في الأهمية
ما هي نوع الأخطاء التي يمكننا الإعتراف بها وما هي الخطوط الحمر التي تضع حدودا لذلك؟؟
أعتقد أنه يمكننا أن نعترف بأخطائنا بحق ذواتنا وبحق أصدقائنا بحق ربنا عز وجل بحق أهلنا بحق أي كان فلا تحديد لنوع الأخطاء
كما أنه لا خطوط حمر في الموضوع فميزة الموضوع أنه يلغي الخطوط الحمر
الإعتراف بالخطأ قد يولد راحةً نفسيةً بعد شقاءٍ نفسي لم نعرف سبباً له
هيا بنا أيها الإخوة والأصدقاء
نبدأ خطوة جديدة على طريق الرقي بأخلاقنا نحو الأفضل